7/23/2008
وحشة ليل..وروعة حبيب
كانت الساعة تقترب من العاشرة ..ورغم عدم تأخر الوقت كثيرا الا انني احسست بوحشة ليل عميق تتسرب الى نفسي،ربما لأني كنت وحيدة وقتها او ان نظرات الناس لم تريحني او شئ ابعد من ذلك لا افهمه طغى على وجداني..حاولت التغلب على ذاك الشعور ولا مفر لي من ذلك..فنجحت..حيث اصطحبني حبيبي بعيدا عن هذا الواقع المخيف في خيالاتي..وأخذ يحدثني ليزيل وحدة طرقاتي..فاذا بليلي يصبح اروع لحظاتي..ولم لا؟ وهو أروع حبيب عرفته حياتي ..أشكرك حبيبي على وجودك في دنياي..لأحب العالم ومافيه ..وارغب في الاستمرار أكثر وأكثر
هبة محسن
7/17/2008
إلحقووووها
أنا لاقيت محدش فيكم بيعبر المدونة
كتبت انا
وانتو احرار بقى المدونة هاتقلب على غم وهم واكتئاب لو انا بس اللي كتبت
إلحقووووووووووووها
انتي فين يا هبة ويا نيفين ويا رحاب ويا نانسي ويا مروة
فين منى هانم وجانيت اللي مش معبرة اهلنا ولا فاطمة
ماري كمان .. يا ماري المدونة نفسها تسمع صوت كيبوردك بيكتب عليها
انتو فين يا طارق ويا أسامة
كنت معتمدة على متابعتك يا طارق
فين المدهلزين ينقذوا المدونة من سوداوية حياتي
فين المدهلزين ينقذوا المدونة من سوداوية حياتي
مش هاينفع كدة على فكرة
رسالة إلى محب .. من تحت الماء
اكتشفت في وقت متأخر أنه لابد أن اسأل نفسي سؤالا قد يبدو للبعض غبيا وسخيفا ولكنه يلح علي طالبا إجابته ، فكرت كثيرا قبل أن أمضي قدما في كتابة شيء ما كالذي أكتبه ، لكن ذلك السؤال يطير في أفقي وفجأة أجده ينظر لي متبجحا ويقول ذاته ، وأنا أهرب من مكاني لأذهب بنفسي إلى مكان لا يقف فيه ذلك الغبي ، ولكنني أجده دائما معي ، كنت أعلم أن الإجابة عنه سوف تودي بي إلى أيام أفكر فيها مطولا وأعيد فيها تاريخي الأحمق من البداية لأتذكر فيها أشياء أقسمت على ألا أتذكرها في يوم لأنها لم تؤلمني بل كادت أن تطيح بي وتهزمني.كنت أمر بأيام كاد فيها جسدي الصغير أن يتناثر ويسقط إلى تلك الهاوية السوداء محبطا ومكتئبا من كل ما حدث ، من الضعف الذي شعر به ، لا بل من العجز وقلة الحيلة ، لم أكن أعرف أنه يجب علي أن أضع سببا محددا لحياتي ، فلماذا أعيش؟ لماذا أحيا وأتنفس؟ لماذا لم أمت في أيام رأيت فيها الموت بأم عيني؟فقط نصيحة لابد أن يؤمن بها المحبون:لا تبن أحلامك يوما على شخص تحبه مهما كنت تحبه أو كان هو يحبك
Subscribe to:
Posts (Atom)